وبذلك فإنّ مفهوم التعدد الثقافي يحافظ على سمات كلّ مجتمع، مهما اختلفت تجارب أفراده وخبراتهم. يشكّل التنوع الثقافي قوة محركة للتنمية، ليس على مستوى النمو الاقتصادي فحسب بل أيضاً كوسيلة لعيش حياة فكرية وعاطفية ومعنوية وروحية أكثر اكتمالاً، وهو ما تنصّ عليه الصكوك الدولية التي تنظم مجال التراث الثقافي، https://zaney7271.wikievia.com/10034841/not_known_details_about_التنوع_الثقافي